قال مبارك أردول القيادي بقوى الحرية والتغيير-الكتلة الديمقراطية؛ إن قضية الإتفاق الإطاري ليست قضية مواعيد في الفاتح من أبريل او السادس منه وانما قضية موضوعات معقدة تم التطرق اليها وهي ليست من مهام الفترات الانتقالية.
وأضاف “كذلك الازمة المنهجية التي تتعلق بكيفية تصميم الإتفاق نفسه ، ففضلا عن انه ناقش قضايا معقدة دون تفويض وسند دستوري انه اقتصر النقاش حول فئة محددة مدنية مع قادة محددين ، واجه الامر رفض شعبي واصطدم بواقع المؤسسات الرافضة للصفقات الفردية.
ونوه في تغريدة إلى أن المخرج الان هو اعلان سياسي جديد يستجيب لقضية الانتقال فقط ويرحل القضايا الاخرى لما بعد الانتقال
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.