الغرب ومصر وبعض الأحزاب السياسية السوداني اتفقوا على إفساد أخلاق المجتمع

الولايات المتحدة ودول الترويكا اتفقوا مع الاحزاب السودانية بمعاونه مصر في إلغاء الشريعة الاسلامية في السودان وبسط كل الحريات وخاصه حرية المرأة
وعندما ساله المزيع هل تذكر لنا بعض الأحزاب التي اتفقت معكم…
قال بمعاونه مصر واولها الحزب الاتحادي الديمقراطي ووقع رئيسها المرغني كما وقعت مريم الصادق المهدي صاحبة حزب الامة وهي اكثرهم حماساً في بسط كل حريات المرأة كذلك وقع حزب البعث واغلب الاحزاب ومعظم الحركات المسلحة وبالتالي نحن ندعم الاتفاق الاطاري
وسوف يكون السودان اول بلد عربي يطوي الشعار الإسلامي لان كل الاحزاب السودانية تعهدت لنا باقامة دولة علمانيه تكفل كل الحريات خاصه حقوق المراة وايضاً حقوق المثليين وبيع الخمور علانية
لذلك اغلب الاحزاب السودانية تلقت دعم مالي ضخم من الغرب وامريكا
ونحن نعلم ان بعضهم كل همه جمع الاموال ونحن نعلم بالارصدة في بنوك مصر وجنوب السودان ويوغندا
لكن كثير منهم ايضاً انفق بعض الاموال داعمين لمظاهرات جيل التحرر المساند لهم
وايضا الاحزاب والحركات وبمعاونه دولة جارة وفروا للشباب كل سبل الراحه من مشروبات كحولية وغيرها…
قاطعة المزيع ماذا تقصد بغيرها..!!!
اجاب ان السودان بلد شاسع ومتعدد الديانات فبجانب الخمور تم توفير المخدرات ودعم بائعات الهوي بالاموال لامتاع جيل التحرر
في الواقع السودان بلد مهم جداً جداً للغرب وامريكا
والهدف المنشود هو اقامة بلد ديمقراطي بعيد عن التسلط الاسلامي بحيث يكون بلد متحرر
ومن ثم ازاحه الصين وروسيا من هذا البلد
لان هناك اطماع روسية لإنشاء ميناء وقاعدة عسكرية والصين تريد أشياء كثيرة لذلك لابد من إنشاء حكومة متحررة ميولها للغرب وليس تجاه روسيا والصين
واليوم كل الاحزاب السودانيه واغلب رؤسائها حملة جوازات غربية بمعني متي ما تم ابعاد الجيش عن السلطه سوف يكون السودان اول بلد عربي بصبغة غربية كما نحلم ويحلم كل المتحررين ويتم فك القيود الاسرية المكبلة للاناث ويتحرر المثليين وكل العالم سوف يدعم السودان وبالتالي نضمن وجود اول دولة جيدة في منطقة شمال افريقيا والشرق الاوسط

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.