ديما بياعة توضح حقيقة انفصالها عن زوجها المغربي

ديما بياعة توضح حقيقة انفصالها عن زوجها المغربي
0

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر نشوب خلاف بين الفنانة السورية ديما بياعة وزوجها المغربي أحمد الحلو ما دعا المتابعين إلى الجزم بوقوع الانفصال، بحسب سيدتي.

الأمر الذي نفته الفنانة ديما بياعة عبر منشور لها في خاصية القصص على إنستغرام الخاص بها حيث كتبت: “لا صحة لما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول تعليقي على صورة أحمد الحلو بتعليق مسيء، حيث قامت احدى المواقع بتعديل التعليق ليظهر وكأني قصدت به التعليق، بل كان تعليقي رداً على احد الاشخاص الذي قام بوضع تعليق مسيء يمس بي شخصيا مما دفعني للردّ عليه بطريقة غير لائقة تتماشى مع طبيعة التعليق وحذف التعليق بعدها”.

وأكملت الفنانة بياعة طالبة من الجمهور أن لا يرد على الشائعات “بالنسبة للبهارات يلي عم تنزل الله يوفقكم لا تاخدوا بأي شي الا اذا كان مني أو من أحمد شخصيًا، وجب التوضيح وشكرا””.

وكان قد انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تُفيد بقيام الفنانة بياعة بالرد على منشور لزوجها يظهر بصورة جمعته بصديق وصديقة والرد كان بكلمة مسيئة “تفوووو”، الأمر الذي استدعى توضيح من الفنانة ديما بياعة والذي سبق لنا ذكره.

تزوجت الفنانة بياعة من رجل الأعمال المغربي الحلو منذ قرابة الثماني سنوات في آخر العام 2012، بعد أن كانت قد انفصلت في بداية العام عن زوجها السابق الفنان تيم حسن الذي تزوجت به عام 2002 ولهما من هذا الزواج ولين هما ورد وفهد.

يذكر أنه حتى يومنا الحالي لم تقدم الممثلة السورية ديمة بياعة بحسم موقفها تجاه العروض الهائلة التي وصلتها من عدد من شركات الإنتاج، التي لم تمض على عقد أي منها، مؤكدة على وجود مشاريع خاصة بها سترى النور قريبًا.

ومن الواضح أنها تركز خلال هذه الفترة  على أولادها وسلامتهم، مشيرة لتلقيها لعدد من العروض لكنها رفضتها لرغبتها بالبقاء بجانب أسرتها الصغيرة.

فيما ترى بياعة أن وجود عدد كبير من الفضائيات التي تكرر عرض مسلسلات العصر الجميل عبر شاشاتها، نعمة من الله، لأنها تجعلها في الذاكرة دائماً، مضيفة: “السوشيال ميديا” تسهم أيضاً بتواجدي، سواء شاركت في عمل رمضاني أم لا. يمكن للفنان أن يبتكر طرقاً جديدة للتواجد، ربما عبر “يوتيوب”، أو عبر “إنستغرام” أو سواهما.

وتتابع بياعة “منذ بداياتي الفنية والأولوية لعائلتي، وخلال حملي كنت أتوقف عن العمل، لأنني كنت أفكر بأن النعمة التي أعطاني الله إياها، تكبر في بطني، ويجب أن أعيش كل لحظة فيها. هذا الشعور عشته مع ورد وفهد، بعيداً عن ضغوط العمل التي تسبب لنا “التعصيب”، خصوصاً أن عملنا يعرضنا لذلك، وننقله معنا إلى البيت.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.