تقدم القيادي بحزب المؤتمر الوطني المحلول ، إبراهيم محمود، بالإعتذار للشعب السوداني عن أيّ تقصيرٍ حدث خلال فترة حكم النظام البائد، مؤكداً بأن ما حدث في أبريل كان متوقعًا وذلك لتردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
كما وصرح القيادي : ” أن حزب المؤتمر الوطني اعرض للخيانة تعرّض للخيانة حينما تمّ رفض تنفيذ برنامج الإصلاح وفي شهر فبراير من العام حينما أوعز البعض للبشير بالابتعاد عن الوطني والوقوف على مسافة واحدة من كلّ الأحزاب منوها بان الأيام وحدها التي ستكشف من الذي عمل على ترتيب الذي حدث”، بحسب الراكوبة نيوز
