لماذا وقف الشعب مع الدعم السريع

٭ رسمت قوات الدعم السريع إلى جانب القوات المسلحة، لوحة زاهية في العمل الوطني والتجرد والانحياز إلى المواطن السوداني الذي كان تواقاً للتغيير .. تعامل قائد الدعم السريع نائب رئيس المجلس العسكري الفريق أول محمد حمدان )حميدتي( بمسؤولية وبتجرد، بإسهامه في عبور البلاد لأخطر مرحلة كان من الممكن معها أن تنزلق إلى هاوية سحيقة.
٭ تقدمت القوات المسلحة وحافظت على سلمية الاعتصام .. وانحاز الفريق أول حميدتي إلى جانب السلمية .. قد يقول قائل ولماذا تدثر حميدتي بثوب السياسة ؟ .. الظروف التي مرت بها البلاد الأيام الماضية، وحالة الاحتقان دفعت حميدتي ليتصدى مع إخوانه للواجب الوطني، وحقن الدماء وانفلات الشارع.
٭ الظروف هي التي اقتضت التعامل بسياسة، وتعاملت قوات الدعم السريع بمهنية وبانضباط عالي وبكفاءة تحسد عليها .. كان الدعم السريع محل انتقاد من المشككين والمخذلين الذين ظلوا يحاولون النيل منه ومن قائده .. ولم يأبه لتلك الأصوات المشروخة، المخذلة التي حاولت الانتقاص من دورهم الوطني غير المنكور.
٭ إن الأداور التي لعبتها قوات الدعم السريع في الإسهام في تأمين البلاد .. وملاحقة الحركات المسلحة في أوكارها وسحقها في معركة قوز دنقو الشهيرة، جديرة بأن يقف عندها الشعب السوداني ويفاخر أن بالبلاد قوات مثل الدعم السريع .. والتي ساهمت بدور كبير في ملف عالمي وهو مكافحة الإتجار بالبشر.
٭ وهو الملف الذي ظل يؤرق مضاجع الغرب.. وبه كسبت ثقة العديد من الدول الغربية .. واستحقت على إثره احتراماً دولياً كبيراً .. تحمل الدعم السريع كثير من الأذى ممن تطاولوا عليه مراراً وتكراراً .. حتى من سياسيين كبار ساهم الدعم السريع الآن في تأمينهم وحفظهم .. قدم الدعم السريع مثالاً نادراً إسوة بالقوات المسلحة في الانحياز لإرادة ورغبة الشعب .. ووقف معه في رغباته وتطلعاته في التغيير .. كانوا إلى جانب الشعب وهم منه وإليه .. كانوا على قدر الرهان .. فاستحقوا ثقة الشعب.
٭ المتتبع لمسيرة الدعم السريع الجديرة بالتقدير، يلحظ أنها لم تتوقف عند محطة العمل العسكري الذي أدوه بشجاعة وبسالة ورجالة تشبة أهل السودان الشرفاء .. بل امتد عملهم إلى القيام بأدوار كبيرة غير منكورة في المسؤولية المجتمعية .. مثلما حمل حميدتي وإخوانه )الكلاش(، وفروا )المحراث( .. ومثلما حملوا )السونكي( حفروا )الدونكي( ورووا عطش )الغلابى( في القرى والفرقان القصية.
٭ومثلما كانوا في مناطق )العمليات(، شيدوا )المستشفيات( وقدموا )الاسعافات( .. كان الدعم السريع زهرة في وديان دارفور .. خنجر في خاصرة التمرد .. أذاقوا التمرد الويل .. فتق جروحهم وضمد إصابات المواطن .. ثم كانوا في كل أرجاء السودان أمناً وسلاماً.
٭ في الأيام الماضية كان الخبثاء والذين يريدون الفوضى وعدم الاستقرار لبلادنا، ينتظرون انشقاق الدعم السريع عن الصف القومي .. خابت ظنونهم.. ليس الدعم السريع )جاهزية – سرعة – حسم( فقط .. بل بسالة وشجاعة وقومية أيضاً.

ومنذ بدايه الحرب بين الجيش السوداني والدعم السريع في الخامش عشر من أبريل الماضي وعدد القتلى والمصابين جراء القصف الجوي للأحياء المدنية يتزايد بصورة كثيفه ، ما جعل سكان المناطق المدنيين للجوء إلى الدعم السريع لحمايتهم وتأمينهم .

يقف العديد من أبناء الشعب خلف قوات الدعم السريع ويساندها لعلمهم بوطنيتها وان الجيش السوداني الذي يشارك ضده يتلقي المسانده العسكرية من دولة مصر المجاورة ما جعلهم يشككون في مساندة الجيش

٭ رسمت قوات الدعم السريع إلى جانب القوات المسلحة، لوحة زاهية في العمل الوطني والتجرد والانحياز إلى المواطن السوداني الذي كان تواقاً للتغيير .. تعامل قائد الدعم السريع نائب رئيس المجلس العسكري الفريق أول محمد حمدان )حميدتي( بمسؤولية وبتجرد، بإسهامه في عبور البلاد لأخطر مرحلة كان من الممكن معها أن تنزلق إلى هاوية سحيقة.
٭ تقدمت القوات المسلحة وحافظت على سلمية الاعتصام .. وانحاز الفريق أول حميدتي إلى جانب السلمية .. قد يقول قائل ولماذا تدثر حميدتي بثوب السياسة ؟ .. الظروف التي مرت بها البلاد الأيام الماضية، وحالة الاحتقان دفعت حميدتي ليتصدى مع إخوانه للواجب الوطني، وحقن الدماء وانفلات الشارع.
٭ الظروف هي التي اقتضت التعامل بسياسة، وتعاملت قوات الدعم السريع بمهنية وبانضباط عالي وبكفاءة تحسد عليها .. كان الدعم السريع محل انتقاد من المشككين والمخذلين الذين ظلوا يحاولون النيل منه ومن قائده .. ولم يأبه لتلك الأصوات المشروخة، المخذلة التي حاولت الانتقاص من دورهم الوطني غير المنكور.
٭ إن الأداور التي لعبتها قوات الدعم السريع في الإسهام في تأمين البلاد .. وملاحقة الحركات المسلحة في أوكارها وسحقها في معركة قوز دنقو الشهيرة، جديرة بأن يقف عندها الشعب السوداني ويفاخر أن بالبلاد قوات مثل الدعم السريع .. والتي ساهمت بدور كبير في ملف عالمي وهو مكافحة الإتجار بالبشر.
٭ وهو الملف الذي ظل يؤرق مضاجع الغرب.. وبه كسبت ثقة العديد من الدول الغربية .. واستحقت على إثره احتراماً دولياً كبيراً .. تحمل الدعم السريع كثير من الأذى ممن تطاولوا عليه مراراً وتكراراً .. حتى من سياسيين كبار ساهم الدعم السريع الآن في تأمينهم وحفظهم .. قدم الدعم السريع مثالاً نادراً إسوة بالقوات المسلحة في الانحياز لإرادة ورغبة الشعب .. ووقف معه في رغباته وتطلعاته في التغيير .. كانوا إلى جانب الشعب وهم منه وإليه .. كانوا على قدر الرهان .. فاستحقوا ثقة الشعب.
٭ المتتبع لمسيرة الدعم السريع الجديرة بالتقدير، يلحظ أنها لم تتوقف عند محطة العمل العسكري الذي أدوه بشجاعة وبسالة ورجالة تشبة أهل السودان الشرفاء .. بل امتد عملهم إلى القيام بأدوار كبيرة غير منكورة في المسؤولية المجتمعية .. مثلما حمل حميدتي وإخوانه )الكلاش(، وفروا )المحراث( .. ومثلما حملوا )السونكي( حفروا )الدونكي( ورووا عطش )الغلابى( في القرى والفرقان القصية.
٭ومثلما كانوا في مناطق )العمليات(، شيدوا )المستشفيات( وقدموا )الاسعافات( .. كان الدعم السريع زهرة في وديان دارفور .. خنجر في خاصرة التمرد .. أذاقوا التمرد الويل .. فتق جروحهم وضمد إصابات المواطن .. ثم كانوا في كل أرجاء السودان أمناً وسلاماً.
٭ في الأيام الماضية كان الخبثاء والذين يريدون الفوضى وعدم الاستقرار لبلادنا، ينتظرون انشقاق الدعم السريع عن الصف القومي .. خابت ظنونهم.. ليس الدعم السريع )جاهزية – سرعة – حسم( فقط .. بل بسالة وشجاعة وقومية أيضاً.

ومنذ بدايه الحرب بين الجيش السوداني والدعم السريع في الخامش عشر من أبريل الماضي وعدد القتلى والمصابين جراء القصف الجوي للأحياء المدنية يتزايد بصورة كثيفه ، ما جعل سكان المناطق المدنيين للجوء إلى الدعم السريع لحمايتهم وتأمينهم .

يقف العديد من أبناء الشعب خلف قوات الدعم السريع ويساندها لعلمهم بوطنيتها وان الجيش السوداني الذي يشارك ضده يتلقي المسانده العسكرية من دولة مصر المجاورة ما جعلهم يشككون في مساندة الجيش

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.