اختفى الجمهوريون بعد قتل المرتد محمود. ولم يظهر لهم أثر إلا مع ثورة فولكر. فتم تعيين القراي مدير للمناهج. وقد أدار معركته ضد الإسلام بكل قبح. مستغلا لشيطنة قحت لكل ما هو إسلامي. وقد تابع الشارع الكفريات التي وضعها في المنهج. وخير دليل على ذلك صورة الذات الإلهية. أضف لذلك خوفه على أطفال السودان من سورة الزلزلة… إلخ. وللأمانة والتاريخ قد اصطدم القراي بالشارع المتدين. وخاب مسعاه. ونبشر الشارع بأن موقع الحدث نيوز نقل لنا خبر رصاصة الرحمة التي أطلقتها الدولة على القراي. حيث ذكر بأن وزارة التربية ألغت منهج القراي. حسنا فعلت الوزارة. عليه نرى أن عملية كنس العفن القحتاوي من الدولة يسير على قدم وساق وفق المنهج المخطط له.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.