ميريام فارس تقف بجانب نانسي عجرم في خلافها مع إليسا

الفنانات اللبنانيات إليسا ونانسي عجرم وميريام فارس \ Jo24
0

وقفت النجمة ميريام فارس إلى جانب مواطنتها الفنانة نانسي عجرم في خلافها الدائر هذه الأيام مع المطربة إليسا.

وكانت قناة “mtv” اللبنانية قد عرضت تقريرًا يوضح أن نانسي عجرم ليست الفنانة الأولى عربيًا، واستدلت على ذلك بالأرقام عبر حساباتها على الشبكات الاجتماعية.

وقال التقرير إن نانسي كذلك ليست المطربة اللبنانية صاحبة الكليبات الأكثر تأثيرا في العالم العربي، ونسب التقرير إلى مواطنتها إليسا هذا اللقب.

وبحسب موقع (المشهد العربي) قامت ميريام فارس بتوجيه رسالة إلى نانسي عجرم عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”، قالت فيها: “عزيزتي نانسي للأسف نحن بلبنان، رائحة الفساد والنفاق والمحسوبيات تفوح من كل مكان”.

وكانت نانسي عجرم قالت في عدة تغريدات عبر “تويتر”: “بفكروا إنو المهذب ما بيعرف يرد.. لأ المهذب ما بيرِد لأنو ما تعود ينزل لمستوى السخافات”.

وأضافت: “إن كان بالأغاني أو بالكليبات أو بالحفلات أو بالنجاحات أو الإطلالات وحتى بالأرقام، ما بدها القصة غير آلة حاسبة”.

وتابعت: “نهاركن سعيد.. كلو مصداقية”.

فيما ردت إليسا قائلةً عبر حسابها على “تويتر”: “خليني احسم الجدل من الآخر.. نانسي وهيفاء ونجوى ونوال وأنا وكلنا نجمات، وكلنا منسبق بعض ومنتسابق بالأرقام وبالأعمال، وهيدي منافسة شريفة ودليل صحة بالوسط الفني، نحنا بوضع مفروض كلنا ندعم بعض بهيك ظروف، ونزرع محبة وكلمة حلوة، مش متل بعض الناس الدخيلين اللي عم يخلقوا فتن”.

تابع: “يمكن تغريدات نانسي انفهمت غلط، أو يمكن هيي مزعوجة من موضوع معين، بس هالشي ما بيمنع إنو نانسي عجرم نجمة كبيرة ورح نبقى نتنافس أنا أسبقها وهي تسبقني لأنو هيدي هي المنافسة الشريفة”.

نانسي تغني لبيروت

على صعيد آخر، أطلقت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم أغنيتها الجديدة التي شغلت متابعيها بالتحضير لها عبر، وتحمل الأغنية عنوان (إلى بيروت الأنثى).

وأعلنت نانسي عجرم عن انطلاق أغنيتها الجديدة عبر حسابها الشخصي على تويتر وإنستغرام.

وكتبت “من قصيدة إلى بيروت الأنثى، مع الاعتذار للشاعر الكبير نزار قباني، ألحان هشام بولس، توزيع باسم رزق”، بحسب اليوم السابع.

تم أخذ كلمات الأغنية من قصيدة الشاعر السوري الكبير نزار قباني والتي تحمل اسم (إلى بيروت الأنثى مع حبي).

وكان قد قدم نزار قباني القصيدة عام 1081، أي منذ 39 عام والتي كانت مقالاً لكل من أراد التعبير عن حبه لبيروت بعد كارثة انفجار مرفأها.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.