نائب في البرلمان الكويتي يرفع لافتة “إرحل” لرئيس الوزراء الكويتي
رفع نائب في البرلمان الكويتي، صالح المطيري، اليوم الثلاثاء ،لافتة مكتوب عليها كلمة “إرحل”. أثناء تواجده في قاعة عبدالله السالم للبرلمان الكويتي.
وأوضح نائب البرلمان في تصريحات له، أن سبب رفعه اللافتة جاء لعدم حضور الحكومة الكويتية جلسة البرلمان.
كما أكد المطيري، أن لافتة إرحل موجهه لرئيس الوزراء الكويتي، لأن “الكويت تستحق الأفضل، مشيراً إلي أن رفع لافتة “ارحل” ليس “غوغائي”، لكنها رسالة تطلب الرحيل بشكل سلمي، بحسب ماذكر في موقع سبوتنك.
ظاهرة غريبة في شوارع الكويت والشرطة تستنفر!
في ظاهرة غريبة، عُلقت لوحات مثيرة تحتوي رموزا وحروفا مرفقة بعبارات تشير للقتل وإخفاء الجثث، في بعض شوارع الكويت.
واستنفرت الأجهزة الأمنية الكويتية للبحث عن المسؤول عن وضع هذه اللوحات، التي أثارت جدلا واسعا وسط المواطنين.
ونقلت صحيفة “الأنباء” المحلية، عن مصدر أمني عقب ورود بلاغ رسمي إلى مباحث حولي بشأن ظاهرة غريبة هذه اللوحات، قوله: “قد يكون ما جاء في اللوحة مرتبطا بقضية قديمة تم حسمها أو إغلاقها”.
وتداولت الحسابات الإخبارية ونشطاء بعضا من هذه اللوحات الملصقة على الأعمدة. وجاء في بعض هذه العبارات “قتلت ووضعت في سيارة”، وفي لوحة أخرى “قتلت ووضعت في حقيبة”، “أخي رماني بالشوزن”.
وقال اللواء المتقاعد حمد السريع إن هذه اللوحات منتشرة منذ ثلاثة أيام، وتم وضعها على أعمدة على طريق السالمي وفي حولي ومبارك الكبير، مشيرا إلى جهود وزارة الداخلية لبحث الموضوع وفك لغز هذه اللوحات.
وعبّر بعض المعلقين عن خوفهم من هذه الظاهرة، واعتبروها أشبه بالأفلام، وطالبوا السلطات بنشر الكاميرات في الشوارع.
فيما رجح بعضهم الآخر أن تكون هذه إشارة من الناشطات المدافعات عن حقوق المرأة إلى جرائم القتل السابقة التي راح ضحيتها فتيات ونساء على أيدي أقاربهن.
واصدرت الحكومة الكويتية، قرارات ينص على منع سفر مواطنيها الغير مطعمين خارج حدود البلاد، وسط انتشار جائحة فيروس “كورونا” المستجد.
وقررت الحكومة الكويتية، أنه ابتداء من يوم السبت الموافق 22 مايو/ أيار الجاري سيمنع مواطني البلاد ومرافقيهم، من السفر خارج البلاد، ما لم يكونوا مطعمين بلقاح فيروس كورونا.