والآن زمان المتاريس الإسلامية؟؟

والبرهان الشهر الأسبق يعلن جملته ( عدا. المؤتمر الوطني)
والبرهان في البسابير الأسبوع هذا يعلن
: لا اتفاق تحت التربيزة..
والبرهان حديثه يعني أنه لقي قحت…
وقعت والبرهان كلاهما حديثه تحته حديث يناقضه
………..
والبرهان في الشهور الماضية يضرب الأحزاب بعضها ببعض
والأحزاب الأسبوع الماضي تتجاوز البرهان…
فالبرهان في تجاوزه للأحزاب. وفي استخدام الخلاف لما يريد. يعلن أن الأمر …للمبادرات.
ومبادرة الجد تنجح في جمع الناس
والبرهان الذي يتجاوز الأحزاب/ يذهب عند نجاح الجد إلى مبادرة لتجاوز مبادرة الجد
ويذهب إلى كدباس. وإحياء مبادرة مضادة هناك.
والأحزاب حين تجد هذا. وحين تذهب إلى لقاء كامل. لا يستثني أحدا… عندها البرهان يعلن عدم استثناء أحد..
عدم استثناء أحد من الانتخابات…
مما يعني انتخابات
عندها البرهان يذهب لشيء يشبه تجاوز الانتخابات
وفولكر يقول
؛ اتفقنا على فترة انتقالية لعامين
(وحال البرهان يقول… عامان. وفيهما يموت الأمير. أو يموت البعير… أو يموت الفقير )
………..
وفترة انتقالية. تعني حكومة انتقالية… هي ما يحدد كل شيء
لكن الأمر يبدو وكأن الفترة تلك…. الانتقالية… سوف تكون حكومة بسلطتين
سلطة البرهان
وسلطة الحكومة الانتقالية
….
وغابة كثيفة تقوم
فالأقوال والأحوال تقول إن من يقود الفترة هذه هو دستور المحامين (.. الجناح القانوني لقحت) وما ينتظر منها معروف
…….
والانتقالية. ما يفترض فيها هو أنها فترة هدوء وإعداد. وسلام
بينما..؟؟
بينما كل شيء يقول إن أسلوب الشيوعي هو الذي سوف يعمل
والشيوعي في الزمان كله اعتاد على، انشقاق. ثم. انشقاق
والحقيقة هي أن الشيوعي ينشق / بينما لا انشقاق/ حتى يكون هو من يقود المعارضة ويقود الحكومة
وحتى تقوم كل جهة فيه بلعن ولوم الجهة الأخرى إن جاءت الأحداث بما لا يقبله الناس
ويبدو أن البرهان يتبع الآن الأسلوب هذا نفسه، وجهات تقوم إلى جانب البرهان وجهات تقوم ضده
وبتنسيق كامل
…………
والرموز التي تشبه لغة المسرح تعمل بدورها
فامس نُحدِّث أن الشيوعي يبعث إلى المؤتمر الوطني بالسيد( ط…ع)
والسيد ( ط…ع) هو الشيوعي الذي ظل قوش مدير مخابرات الوطني . يعقد في منزله اجتماعات جهاز الأمن في زمان قوش بالقيادات اليسارية…. “
والحزب الآن يبعث بالسيد هذا لأن وجوده يذكِّر الطرف الآخر، بأنه
:: .. مثلما كنا نتفاهم في الأيام الساخنة من قبل. يمكننا التفاهم في الأيام الساخنة. الآن…
خصوصاً. أن، قوش قادم
…..،
والأحاديث كلها والأحداث، كلها تنتهي الآن إلى أن حديث البرهان عن
:: لا إبعاد لجهة…
ثم حديثه عما يشبه الالتفاف على هذا…. أشياء تنتهي حتماً بواحدة من إثنتين…
انتخابات… وحكومة تصنعها المبادرة الناجحة….ويصنعها الاتفاق الجديد….. وبقانون تضعه الحكومة هذه…
إما هذا…
وإما….
متاريس في الشارع
متاريس إسلامية هذه المرة

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.