أطلق عليها البعض “حزام المِزاج الثوري”، ووصفها آخرون بأنها بؤرة دسها الحزب الشيوعي لتبرير التدخل العنيف، وهي كما بدت للكثيرين؛ جزيرة نشأت ، بسبب الحريات المطلقة التي أعقبت الثورة، لكنها كظاهرة، وتنتمي إلى مجتمعِ أسفل المدينة الذي يبيح كل شيء خارجًا عن القانون وتجارة المخدرات وتعاطي الخمور والمُتعة الحرام.
وقالت مصادرنا أن من يدفع الأموال هو الحزب الشيوعي استفزازا لحكومة البرهان.وفق معلومات تقول ان الحزب الشيوعي هو الممول لنشاط التظاهرات ومجموعات غاضبون بالمال والمخدرات (الآيسس)
الشعب السوداني دا كلو ماعايز حاجه غير إنو يعرف حقيقة العنف المفرط البقي يظهر من الثوار خلال المواكب دا سببو شنو ولي التظاهرات دي طلعت من السلميه وبالطريقه المريبه دي ولي للان في شكوك حول الموت القاعد يتم داخل المواكب دا،،في عمليات الإرهاب المجتمعي والأُسري واستهداف الشباب وتغيب الوعي ودي مهمة اجهزت الدوله،، عشان ما نسمع كلام الناس الماعارفه حاجه وعايشه بالعاطفة فقط كل هذا من صنع الحزب الشيوعي
