قامت وزيرة الثقافة الجزائرية، مليكة بن دودة، بالتعاون مع كاتب الدولة للإنتاج الثقافي سليم دادة، بالإشراف على إطلاق أول مشاورة دولية متعددة الأطراف حول وضع الفنان في ظل أزمة كورونا، عن طريق تقنية البث المرئي.
وتأتي هذه المبادرة، لتعزيز العلاقات الثقافية الدولية، في إطار مبادرة “صمود الفن” من قبل “اليونسكو” التي أعلنتها في 15 أبريل الماضي، بحسب موقع النهار.
وفي السياق ذاته، فإن هذه المشاورة هي بمثابة فرصة ثمينة لتبادل الخبرات بين الفنانين والكتّاب والثقافيين ككل، وخاصة لمعرفة وضع الفنان العربي والأجنبي وتسليط الضوء على كل احتياجيات الفنانين والثقافيين في ظل التطور التكنولوجي الذي نحن فيه.
