الإدارة الأمريكية تضع السفير الإيراني في اليمن على قائمة العقوبات

الإدارة الأمريكية تضع السفير الإيراني في اليمن على قائمة العقوبات
0

صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن الإدارة الأمريكية أدرجت السفير الإيراني في اليمن حسن إيرلو ضمن قائمة العقوبات الامريكية.

وعلق وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، قائلاً: “الحرس الثوري الإيراني يخطط لزيادة مساعداته لمليشيا الحوثي الإرهابية لتعقيد جهود التوصل لحل في اليمن”.

وأشار إلى أن “الشعب اليمني يستحق السلام والاستقرار”.

كما نشر مومبيو تغريدة على صفحته على موقع تويتر قال فيها: “صنفت الإدارة الأمريكية اليوم، حسن إيرلو، ضابط فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وشخصا وجامعة تدعم عمليات التجنيد الخاصة بفيلق القدس”.

وتابع وزير الخارجية الأمريكي في التغريدة نفسها قائلا: “دعم إيران للحوثيين يشعل الصراع في اليمن ويفاقم عدم الاستقرار في البلاد”.

وكانت قد أعلنت طهران في أكتوبر/تشرين أول الماضي تعيين سفيرا لها لدى صنعاء، ما أثار استنكار الحكومة اليمنية المعترف بها من جانب الأمم المتحدة.

الإدارة الأمريكية تفرض عقوبات على عدد من الشخصيات السودانية

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات، على عدد من الشخصيات السودانية بسبب تدخلها فى الحكومة السودانية الانتقالية وعرقلتها لمسيرة الحكومة وأكدت بأنها تدعم الشعب السوداني وخياراته وتطلعات ثورة ديسمبر بحسب البيان الصادر من موقع الحكومة الأمريكية.

شخصيات تتبع للنظام السابق

وأكدت الإدارة الأمريكية اليوم الخميس، بأن هذه الشخصيات تتبع إلى النظام السابق بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير وأكدت بأن الإعلان الدستوري الذي تم بين المكون العسكري فى السودان وشراكته مع المدنيين يعتبر خارطة طريق واضحة للتحول الديمقراطي وأنها قد عملت على حظر هذه الشخصيات عن دحول أمريكا.

الخارجية السورية: سلوك الإدارة الأمريكية يلامس سلوك العصابات

علَق مصدر رسمي في وزارة الخارجية السورية ، على الحزمة الأولى من قانون قيصر الذي دخل اليوم حيز التنفيذ.

وبحسب صفحة وزارة الخارجية والمغتربين على موقع التواصل الاجتماعي فقد صرح المصدر: “أن الحزمة الأولى من الإجراءات الأمريكية ضد سورية تنفيذاً لما يسمى قانون قيصرتكشف تجاوز الإدارة الأمريكية لكافة القوانين والأعراف الدولية، والمستوى الذي انحدر اليه مسؤولو هذه الإدارة ليلامس سلوكيات العصابات وقطاع الطرق”.

وأضاف “الإدارة الأمريكية التي تطارد مواطنيها في مختلف شوارع ولاياتها، وتقتل الناس بدم بارد، وتمارس أبشع أشكال التمييز العنصري في استنساخ لجرائم آبائها المؤسسين ضد سكان البلاد الأصليين، هي آخر من يحق له التشدق بالحديث عن حقوق الإنسان، لأن الإدارات الأمريكية أقامت دولتها على ثقافة القتل، ولا تقيم وزناً لأي قيم، وتقابل بازدراء كافة الأعراف والقوانين”.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.