هي منظمة تم إنشائها من قبل الحزب الشيوعي السوداني ثم كان الانتماء اليها يتم عبر مركز الخاتم عدلان (مركز تراكس) والذي تم اغلاقه في العام 2016 من قبل جهاز الامن والمخابرات الوطني بعد التأكد بان المركز يقوم بنشاط استخباراتي لصالح دول معادية (بريطانيا، النمسا، الدنمارك،فرنسا) وضبط مستندات تثبت كل ذلك وقائمة بها كل عضوية المركز والمنظمة بالاضافة الي منظمة الزرقاء والتي كانت تختص بتجنيد الطلاب بالمراحل الجامعية مقابل العائد المادي لرصد وجمع المعلومات والتي كانت تتلقي تدريب من قبل عناصر بريطانيين….
أوردنا في البداية خطاب منظمة اطباء بلا حدود العالمية حتي لا يختلط علي الجمع عن ماذا نتحدث فالمنظمة العالمية لها إسهاماتها الانسانية والطبية وفوق ذلك لا تستطيع تخطي خطوط القانون السوداني وعندما حاولت كانت قوات جهاز الامن حاضرة امام مقر المنظمة لذلك اكتفت المنظمة بتقديم العون الإنساني بإشراف ادارة المنظمات بجهاز الامن…..
اما منظمة اطباء بلا حدود السودانية والتي تتبع للشيوعي اداريآ والإرهابي عبدالواحد نور عسكريآ فهي منظمة ارهابية ويجب ان يقدم كل منسوبيها والمتعاونين معها لمحاكمات وفق قانون مكافحة الارهاب وتمويل تنظيمات ارهابية فلا يحق لاي شخص تكوين جماعات مسلحة او تدريب مجموعات مدنية علي استخدام السلاح الا بأمر الدولة وان كان غير ذلك فهو ارهاب فالحركات المسلحة حركات ارهابية وكذلك مليشيات الدعم السريع…..
علاقة مجموعة غاضبون بمنظمة اطباء بلا حدود وسفر كل المتورطين او المتهمين في بلاغات القتل العمد الي كاودا منذ تاريخ 14 ابريل 2019 وحتي 11 مارس 2020 هو تلقي الجرعة العسكرية والتي تتسم بالتعامل او كيفية استخدام السلاح الناري وقواعد الاشتباك المباشر بالاضافة الي دورة حرب العصابات او الاستنذاف…..
لماذا صمت الاعلام الان عن قضية المدعو توباك ولا يذكر احد مجريات القضية علما بان جلسات المحكمة مستمرة….لان المدعو توباك اعترف بكل شئ حتي تلقيه تدريب عسكري علي يد عناصر يتبعون لعبدالواحد نور ثم كانت التعليمات المباشرة بأغتيال العميد بريمة من قبل الدكتورة(زينب) وهي كذلك متهمة في نفس البلاغ نعم عندما علمت المنظمة ونشطاء قحت بان عضو منظمة قاضيان الإرهابية توباك اعترف بكل شي صمتت صفحاتهم عن ذكر مجريات القضية وغادر منهم من غادر الي خارج البلاد طمعآ في اللجوء الي أوروبا عبر مفوضية شؤون اللاجئين بدولة شقيقة…..وأغلبهم يتلقي العلاج من الادمان في مستشفي آلامل والعباسية بنفس تلك الدولة الشقيقة….
علاقة منظمة اطباء بلا حدود السودانية بدخول مخدر الآيس الي السودان……قامت هذه المنظمة الإرهابية بإستقلال اسم المنظمة العالمية وعبر خطابات مزورة بإدخال عدد من الاجانب (7) اجنبي من دولة (نيجيريا) بغرض (تصنيع مخدر الآيس) داخل السودان وهذه المصانع تم إنشائها بمنطقة (الأزهري، الحاج يوسف، امبدة) مراعين في ذلك حالة حالة السيولة الامنية التي كانت تضرب البلاد في فترة حكم قحت…..
هذه مقدمة أردنا من خلالها تسهيل الاستيعاب للقادم…..
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.