كتب القيادي بحزب الامة القومي وعضو لجنة ازالة التمكين المجمدة عروة الصادق في صفحتة بالفيس بوك منشور دافع فيه عن علاء الدين خميس الشهير بباكوبي قال انه زامله في سجن كوبر (المنتظرين) كان ضمن متهمين بعضهم قصر بجريمة قتل، وخرج بعدها، طوال فترة السجن لم يبدر منه سلوك إجرامي أو عدائي أو عدوان على أحد أو حتى بذاءة، واضاف في سجن كوبر تعرفنا على زعماء بالخرطوم وحتى بعض المستجلبين من الولايات وكانوا لهم غرف وأعراف محددة ومناطق حصرية للعب الكوتشينة والضمنة، ويتعارفون في كل اقسام سجن كوبر كل هؤلاء لم يكن باكوبي في دائرة فعلهم أو لعبهم أو تواصلهم أو (حواكيرهم).
واتهم عروة جهات لم يسميها تقوم بأستخدام سجلات الداخلية والشرطة للزج بأبرياء أو مدانين سابقين في مخططات إجرامية وتقديمهم كأكباش فداء، واردف قائلا( معروف أن جميع هذه المجموعات لها سجلات وهواتف ومقار إقامة ومعسكرات تدريب وحواضن آمنة، وقد تم استدعاؤهم في سبتمبر ٢٠١٣م، وكذلك في محاولات فض الاعتصام في كل من (٦/٧/٨/٩ إبريل بمحيط القيادة العام) وذلك بواسطة احمد هارون وتوجيهه المباشر
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.