نالت الفنانة لطيفة التونسية ترند تطبيق أنغامي في سباق الأغاني الحديثة الإصدار عن أغنيتها الجديدة “خليني” والتي غنتها باللهجة التونسية.
تعاونت الفنانة لطيفة التونسية في عملها الجديد “خليني” مع فريق عمل شاب من تونس، لحن الأغنية ووزعها موسيقياً أمين القلسي، فيما كتب كلماتها ياسين الحمزاوي بحسب ET بالعربي.
صورت الفنانة التونسية أغنيتها الجديدة على طريقة الفيديو كليب والذي حمل الطابع الخاص بالفنانة من أناقة ورونق شبابي، حيث كانت إطلالاتها في الفيديو كلاسيكية ورياضية شبابية وتتناسب مع إيقاع الصيف والشباب، وما يعكس جرأتها في الخوض في تجارب فنية جريئة تحاكي جيل الشباب.
وقامت الفنانة لطيفة التونسية بإطلاق أغنية “رد الباب وغرب” على قناتها الخاصة يوتيوب، لتحقق نجاح كبير ومشاهدات تجاوزت مليون و200 ألف مشاهدة.
غابت الفنانة التونسية عن المهرجانات الصيفية لتونس لهذا العام، ولكنها لم تغب عن جمهورها إذ بقيت تتواصل معهم عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي وعبر قناتها على يوتيوب، حيث احتفلت عبر حسابها على تويتر بالذكرى 63 لعيد الجمهورية التونسية بعد إلغاء الملكية عام 1957.
نشرت الفنانة التونسية لطيفة عبر حسابها بموقع تويتر مقطعا من أغنيتها “أهيم بتونس الخضراء”، وعلقت قائلة: “عاشت تونس حره مستقله الذكرى الـ 36 لعيد الجمهورية التونسية”.
قامت الفنانة لطيفة في بداية العام بإطلاق أغنية “أقوى واحدة” وجعلتها عنوان لمبادرة أطلقتها عبر حسابها على تويتر، لمساعدة النساء في تعلم الخياطة والتفصيل، حيث اعتبرت لطيفة المبادرة فرصة لـ 100 سيدة أم مطلقة أو أرملة لتقويتها في مواجهة الظروف القاسية في مصر.
وأعلنت من خلال المبادرة على أنها ستتحمل تكاليف تدريب 100 سيدة مصرية على الخياطة والتفصيل، كما أنها ستؤمن لهن الوظائف فور انتهائهم من الدورات التدريبية.
عُرف عن الفنانة لطيفة اهتمامها وتعاطفها مع الأوضاع الإنسانية، حيث قامت مؤخراً بالإعلان عن دعمها الكامل لحكومة الجزائر للشعب الجزائري، إثر وقوع زلزال بقوة 4.5 درجة على مقياس ريختر في الجزائر، كما غردت عبر حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلة :”ربى يلطف ويحمى اخواننا واخواتنا فى الجزاير الحبيبه ربى معاك”.
وعبرت أيضاً عن محبتها وتعاطفها مع الشعب اللبناني في أزمته الأخيرة التي تجلت بانفجار مرفأ بيروت، حيث قالت في تغريدة لها عبر تويتر: “من يوم انفجار بيروت والله لاعارفه اضحك ولا افرح بداخلى حزن وكابه موش قادره اقاومهم لكن الامل الوحيد الى بيصبرنى ثقتى فى قوة وارادة الشباب الى رجعوا يعمروا بلدهم باصرار. الله يحميكم وترجعوا الفرحه والامل لاهالي بيروت حبيبتى”.
