إجتمع النجم محمد سعد، و النجمة دينا الشربينى، لأول مرة في عمل مشترك، في إعلان واحد لإحدى الشركات الكبرى، حيث صورا الثنائى مشاهد الإعلان الأيام الماضية فى مدينة 6 أكتوبر.
حيث كانت آخر اعمال الفنانة دينا الشربيني، “لعبة النسيان” سيناريو وحوار تامر حبيب وإخراج أحمد شفيق.
أما النجم محمد سعد كانت آخر أعماله فيلم “محمد حسين”، للمخرج محمد على وتأليف شريف عادل، الذي شارك في بطولته كل من مى سليم وسمير صبرى، ودينا محسن، وبيومى فؤاد ،ومحمد ثروت.
فيما يحضر سعد لفيلم جديد يجمع بينه وبين النجم الكبير يحيى الفخرانى “الصحبة الحلوة” من إخراج ساندرا نشأت، ومن سيناريو الكاتب الكبير وحيد حامد، بحسب ماذكر في موقع سبوتنيك بالعربي.
وفي سياق الشربيني، تدهور العلاقة بين الفنان عمرو دياب، والفنانة دينا الشربيني، والتي قد تصل إلي إنفصالهما، عق تصاعد الخلافات بينهما الى حد كبير جدا.
و أكدت التقارير المصرية أن الأيام الماضية قد شهدت خلاف كبير بين “الثنائي”، والذي أثر علي علاقتهما، بل وطلب الفنان عمرو دياب من دينا الشربيني وقتها أن تغادر شقته في فندق “الفور سيزون” في القاهرة.
و قال دياب للشربيني قبل أن يطلب منها مغادرة شقة “الفورسيزون”: “قلت لك قبل هذا كان في يدك أن تصبحي نجمة، لكن أن تكوني فاتن حمامة أو إنعام سالوسة”.
حيث تم الانفصال بعد طلب دينا الشربيني من عمرو دياب أكثر من مرة أن تكون العلاقة بينهما زواجا رسميا، وبحفل زفاف بحضور الكل.
وقال أحد المصادر أن “دينا الشربيني ترى أنها ضحت كثيرا باستمرارها في علاقة بهذا الشكل، بينما كان يرى عمرو دياب أنه أضاف لدينا الشربيني كثيرا، بداية من مساعدتها لتصدر أعمال درامية في أهم موسم في العام، وهو الموسم الرمضاني، ووضع اسمها في الصفوف الأولى”.
من جانبهما لم يؤكد أي من الثنائي عمرو دياب أو دينا الشربيني ارتباطهما رسميا، إلا أنهما لا يفترقان ويظهران مع بعضهما في كل حفلاته وأعماله وحتى في إجازاته، بحسب ماذكر في موقع سبوتنيك بالعربي.
وفي السياق، قال السيناريست تامر حبيب، أن بطل مسلسله القادم الفنان الهضبة عمرو دياب في أحدث تجربة درامية تعيده إلى الشاشة كممثل، برفقة الفنانة دينا الشربيني.
وأعلن حبيب، في تصريح له إن “الحب بينهما سينتقل إلى الدراما بعد ظهورها معه في كليب “أماكن السهر” الأخير”، مؤكدا أن “قصة المسلسل ستتناول حبهما دون التطرق لحياتهما الشخصية معاً وستكون قصة مختلفة”.
كما أضاف حبيب أنه “يعمل جاهدا على المشروع ولكنه لا يعلم تحديدا متى سيبدأ العمل، حيث إنه متوقف على قرار المنتج والمخرج”.
