13 دولة يمكن لمواطنيها الدخول لأبوظبي بلا حجر الصحي

0

كشفت الثقافة والسياحة في أبوظبي عن قائمة تضم 13 دولة يمكن لمواطنيها القدوم إلى أبوظبي بغرض السياحة، دون الخضوع لإجراءات الحجر الصحي، وذلك عبر موقعها الإلكتروني “زوروا أبوظبي”،ولفتت الثقافة  أن هذه القائمة خاضعة للتغيير بناء على تطورات إنتشار فايروس كورونا.

حيث شملت قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها السفر في سياحة إلى أبوظبي دون الخضوع للحجر، كلا من: السعودية، أستراليا، بروناي، الصين، فنلندا، أيسلندا، أيرلندا، اليابان، ماليزيا، نيوزيلندا، سنغافورة، كوريا الجنوبية،النرويج.

في سياق متصل، تدرس أبوظبي إعادة فتح أبوابها أمام السياح بحلول أوائل يناير القادم،وذلك تزامنا مع تخفيفها الإجراءات الاحترازية جراء أزمة كورونا.

في وقت سابق كانت قد أعلنت دولة الإمارات عن تسجيلها لقاح “سينوفارم” الصيني رسميا، بعد ثبوت فاعليته بنسبة 86%، وسوف يستخدم  مطلع العام القادم، الأمر الذي سيسمح بانتعاش الاقتصاد الإماراتي وعودة الحياة الطبيعية بالبلاد.

من جانبها أعلنت أبوظبي أنها ستستأنف جميع أنشطتها الاقتصادية والسياحية والثقافية خلال أسبوعين، جاء ذلك عقب إعلان الإمارات تسجيلها اللقاح الصيني، بحسب ماذكر في موقع روسيا اليوم.

ومن ذات الإطار، أعلنت الإمارات وتايلاند عن توقيعهما اتفاقية يتم بموجبها الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول المسبقة لمواطني البلدين من حاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة.

كما وستدخل الاتفاقية حيز التنفيذ بين الإمارات وتايلاند رسميا، بعد استكمال الإجراءات الدستورية في البلدين، بحسب ماذكر في موقع روسيا اليوم.

وفي السياق، وقعت دولتي الإمارات وإسرائيل اتفاقية جديدة لتعزيز التعاون التجاري بين البلدين.

حيث تم التوقيع على الاتفاقية بين وكالتا ائتمان الصادرات بالدولتين “الإمارات وإسرائيل”، من أجل تعزيز ودعم الصادرات والتبادل التجاري، وفقاً لـ”العين الإخبارية”.

حيث يهدف الدولتين إلى بحث فرص الاستثمار بينهما، بالإضافة إلى تقديم الدعم الفني وتوسيع نطاق التحالف.

وستعمل الاتفاقية على الوصول لقطاعات رئيسية مثل الزراعة والطاقة، فضلاً عن تسهيل وصول المصدرين في كلا البلدين “الإمارات وإسرائيل”.

وعلى صعيد آخر، وقعت “جامعة محمد بن زايدللذكاء الاصطناعي” مع “معهد وايزمان للعلوم”، في الثالث عشر من سبتمبر الماضي.

مذكرة تعاون حيث ستتعاون المؤسستان الأكاديميتان في عدد من المجالات بهدف تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتحقيق التقدم والنمو.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.