تصفح التصنيف

مقالات واراء

عطلة البرهان

عندما قلنا إن ثورة المثليين والكدكات لا علاقة لها بالشعب. بل هي فولكرية كاملة الدسم. إنهالت علينا الشتائم من كل عبدة الدرهم والدولار وعملاء السفارات وبقية القطيع المطيع. واليوم

عثمان ميرغني يكتب ما هي الخيارات البديلة المتاحة لمركزي التغيير؟

بعد اجتماع طارئ دعا له حزب الأمة أمس بداره، خرجت قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي ببيان لوحت فيه باللجوء إلى ما أسمتها “خيارات بديلة” حال تأجيل التوقيع على الاتفاق السياسي

ملاحظات مهمة جدا حول بيان اجتماع قيادات الحرية والتغيير بدار حزب الأمة بتاريخ 4 أبريل

١/ البيان تحاشى ذكر الاتفاق الإطاري في يوم ميلاده وفي لحظات التبشير بالتوقيع عليه. بما يؤكد قناعة المجتمعين بوصوله الى طريق مسدود ويؤكد يأسهم من امكانية توقيعهم عليه، ناهيك عن

النهب المسلح( في نيالا)

(1)…..توقع المواطنون بمدينة نيالا ومحليات ولاية جنوب دارفور ،ردة فعل قوية تهتز لها أركان المدينة،من لجنة أمن الولاية بقيادة واليها حامد هنون وجنرالاته لاسيما قيادة الفرقة (١٦)

هوامش زيارة معلنة

والـبرهـان وحميدتي يزوران ود المك زعيم الإدارة الأهلية التي تكمل الإعداد لحصار الخرطوم..والسياسة رطانتها تقولإن: ما يستمع إليه أهل الإطـاري لا هـو العقل ولا الحـقـوق ولا صراخ

الخيانة العظمى لحمدوك

نطالب بتوجيه تهمة الخيانة العظمى لحمدوك الذي وضع السودان تحت الوصايا الدولية ولكل عملاء السفارات والاستخبارات أمثال جعفر سفارات وعرمان وسلك وعبد الباري وكل هؤلاء الفحاحيط العبيد