صرحت الفنان حورية فرغلى، انها تمر بمرحلة حزن هذه الفترة، مما بدر من بعض أصدقائها المقربين، حيث ابتعدوا عنها خلال فترة مرضها الفترة الماضية، بعد أن تعرضت لتشويه من العملية الجراحية الأخيرة التى أجرتها فى “الأنف”.
وأشارت حوربة فرغلى، في حوار مع موقع (اليوم السابع ) إلى أنها سوف تخضع لعملية جراحية الفترة المقبلة فى أمريكا لعلاج التشوه الذي حدث لانفها، مؤكدا بانها ستعود أقوى من الأول.
وأوضحت فرغلي بانها مشغولة خلال هذه الفترة باتحاد الفروسية والبطولات خصوصا وأنها عضو في لجنة الفروسية.
وعلى صعيد عمليات التجميل ايضا، أثارت الدكتورة خلود، الفاشینیستا الكويتية قلق متابعيها، بعد ظهورها مستلقية على سرير المستشفى ووجهها ملفوف بالشاش.
وظهرت الدكتورة الكويتية خلود في الصورة وهي على سرير الشفاء، وقد لُفّ رأسها، وأنفها، وذلك في أعقاب إجرائها عملية تجميل.
وكانت الدكتورة خلود أعلنت أنها ستجري عمليتين تجميليتين لتعديل أنفها بعدما أجرت مسحة كورونا، وفقا لموقع ليالينا.
وكتبت الدكتورة خلود معلقة :”افتقدكم كثيرا، النهاردة عيد ميلادي 32″، حيث تفاعل معها عدد كبير من الجمهور وأبدو تساؤلاتهم عن كيفية اختفاء الورم والعلامات الزرقاء من وجهها.
كما علق الكثير من المتابعين على شكل أنف الدكتورة خلود الجديد، مؤكدين أنه لم يختلف عن السابق، و مازالت ملامحها واحدة.
حيث قالت متابعة: ” هل لاحظتم اختلاف أم أنا عمياء”، و ” لا أعرف ولكن لم أعد أجدك جميلة”، و ” لا يوجد فرق هذا أنفك و خشمك ما الجديد”.
وفي سياق آخر، نفت الإعلامية الكويتية حليمة بولند في وقت سابق ايضاالأنباء التي تداولها رواد الشبكات الاجتماعية بخصوص وفاتها بإحدى العيادات الطبية.
وكانت النجمة الإعلامية قد خضعت لعملية تجميل جراحية، حيث تحصلت على جرعة زائدة من البنج قبل العملية.
وبحسب موقع (المصريون) كشفت حليمة بولند تفاصل ما حدث معها، مشددة على عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن وفاتها.
وقالت: “اليوم شفت الموت بعيني قسما بالله كنت راح أموت من إبرة البنج في العيادة؛ لأنه الظاهر جرعة التخدير كانت عالية وزائدة وحسيت إنه روحي قاعدة تطلع” .
