أحمد زاهر : كان لدي رعب رهيب بسبب كورونا
كشف الفنان المصري أحمد زاهر عن خوفه الرهيب خلال أزمة كورونا فترة كورونا على أسرته ووالدته، أثناء استضافته مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج “معكم”، عبر شاشة قناة “cbc”.
حيث قال أحمد زاهر: ” كان لدى رعب رهيب عندما كنت أنزل للتصوير لأن حماتى وأمى يعيشيان معنا وهما كبيرتين فى السن، فكنت دائما أرتديى الكمامة وأعقم نفسي بالكحول وعندما أصل للمنزل أقوم بخلع كل ملابسي على الباب وأدخل على الحمام وأعقم نفسي بعدها وكل هذا سبب لي الكثير من التوتر “.
جاء ذلك خلال قامت الإعلامية منى الشاذلى بخوض بعض الألعاب مع ضيوف حلقتها ببرنامج معكم الذى يذاع على قناة CBC، الفنان أحمد زاهر وابنته الفنانة ليلى أحمد زاهر، وكانت أول لعبة بأن تقوم بإلقاء سؤال على أحدهما عن الآخر.
وعلق أحمد زاهر على السؤال الأول عن شرب السجاير قائلا: “شرب السجائر أكتر شيء سيئ أقوم به فى حياتى وأتمنى أن يساعدنى الله أن أكف عنها”، وعقلت ليلي ابنته:”الموضوع بالتحديد يتعبنى نفسيا جدا وأتمنى أن يكف عنها”.
وجاء السؤال الثانى “هل ليلى أحمد زاهر أكتر واحدة فى البيت بتصرف فلوس” وأجاب أحمد زاهر نعم، وطلب من ليلى أن تحكى موقفا يثبت ذلك فقالت: “طلبت فى إحدى المرات أوردر أون لاين بمبلغ ١٥٠٠ جنيه وتفاجأت بالمندوب بعض شهرين ودخلت على أبى وأمى وطلبت منهم النقود وقلت لهم لا بد أن أحصل عليها الآن وإلا سيتم حبسكما أنتما الإثنين”.
وحول عودة ابنته ليلي للتمثيل مرة أخرى، أكد زاهر أن الأمر يرجع إلى الفنان ياسر جلال، حيث قال زاهر وذلك خلال لقائه وقال إنه كان يتمرن في إحدى مراكز اللياقة البدنية منذ سنتين ومعه ابنته ليلي، بالإضافة إلى الفنان ياسر جلال وجمعهما نفس المدرب، “وذات يوم طلب مني عودتها للتمثيل في مسلسله “الفتوة”، فرفضت رفضًا تامًا، حيث أنني لن أسمح للفتيات بالتمثيل إلا عند انتهائهما من الدراسة الجامعية”.
وأكمل زاهر:”ولكن ياسر استطاع إقناعه بالحفاظ عليها وهي ستجسد دور ابنته ايضًا خلال أحداث المسلسل”، لتعلق ابنته بانه كان أسعد يومًا في حياتها.
وجاء السؤال التالى “هل أحمد زاهر يخاف من الفئران” وجاءت الإجابة نعم، وقال أحمد زاهر: “أنا أعيش فى البيت مع تسعة نساء كلهم يتعشموا فى فى أى شيء، وفى إحدى المرات دخل فأر الحمام ودخلت معه لمدة ساعتين أحاول أن اقتله لدرجةٍ أننى بدأت أتشاجر معه وكسرت مرأة الحمام ولكن فى النهاية انتصرت وقتلته”،بحسب موقع الوفد.