قامت الفنانة الحسناء ياسمين صبري، بمشاركة جمهورها صورة عبر حسابها في موقع الانستجرام، ظهرت فيها بلون عيون رمادي، ووجه نحيف، وسط تعليقات متابعيها.
حيث تعرضت ياسمين لانتقادات حادة من متابعيها الذين استنكروا خضوع صبري لعمليات تجميلوتغيير لون عينيها الى اللون الرمادي الذي روجت له ياسمين مسبقا عبر حسابها الرسمي لاحدى برندات العدسات.
لتقوم النجمة المصرية بالرد على الهجوم عليها، بتعليق قالت فيه، قالت فيه ”مرحبا، مجموعة الياسمين سموكي،اللون الدخاني”
وقام بعض المتابعين بالتغزل باطلالة صبري وعبرو اعجابهم بها وأشارو أن من حقها الترويج للبرندات عبر حسابها الرسمي كما يفعل الكثير من مشاهير الوطن العربي الذين يمتلكون برندات بأسمائهم في عالم المكياج والموضة.
و نشرت الفنانة المصرية ياسمين صبري مجموعة من الصور الجديدة لها في أخر جلسة تصوير قامت بها، حيث ظهرا النجمة بإطلالة كلاسيكية مميزة، حيث ارتدت بنطال باللون الأصفر الذي اظهر اشراقة وجوهها، ونعومة ملامحها، مع قميص حريري باللون الازرق الذي اظهر لمعان شعرها ورشاقتها، وعلقت النجمه عن عشقها للون الاصفر من خلال تعليقها على الصور بايموشن قلب بنفس اللون.
ولقيت الصور بدورها اعجاب جماهير الفنانه ياسمين، حيث رصدت الصور حوالى 160 ألف لايك، خلال فترة قصيرة جدا من مشاركة الفنانة للضور، وظهرت من خلالها بمكياج هادئ يظهر ملامح وجها الشرقي المميز، كما وظهرت بشعرها البني الطويل المسندل خلال جلسة التصوير المميزة، وبين فترة واخرى ليست بطويله تحب ان تظهر النجمة في جلسات تصوير مختلفة، تظهر فيها جمالها واناقتها، بحسب موقع اليوم السابع .
تأتي صور النجمة شيرين الاخيرة ، بعد تعرضها لموجة من الانتقادات التي لحقتها الفترة الاخيرة، بعد اتهامها بأنها تجاهلت التعليق على حادث انفجار مرفأ بيروت الكارثي، وعدم مساندتها او التعليق حول الحادثة ، ولكنها سرعان أكد جمهورها بأن الامر غير صحيح، حيث أشار معجبيها الى أنها علقت على الحادث المروع بعد حدوثه بساعات من خلال خاصية “ستوريز” على انستقرام طالبة الدعاء للبنان من حسابها بالانستغرام.
يذكر بأن الفنانه ياسمين صبرى ظهرت في بطولة مسلسل “فرصة تانية” خلال رمضان الماضي، وشارك معها في البطولة النجم أحمد مجدى، و الفنانه أيتن عامر، وتدور احداث المسلسل ،حول ياسمين التي تعمل في شركة إعلانات كبيرة وتواجه العديد من المواقف والعلاقات والتجارب العاطفية وتفشل بسبب حبها للعمل، ولكن سرعان ما تجد نفسها لقمة في أيدي الطامعين.
