سيدة سورية توقع بشاب مصري أقدم على اغتصابها

القبض على مغتصب سيدة سورية في مصر
0

بعدما قام باغتصابها أمام طفلها تحت تهديد السلاح ، قامت سيدة سورية بالإيقاع بالشاب المصري وتسليمه إلى الجهات الأمنية المختصة .

حيث ذكرت إحدى الصحف المصرية أن الضحية هي سيدة سورية عمرها 25 عاماً تعيش في مصر برفقة ابنها ذو الخمس أعوام وتعمل كمشرفة حضانة أهلية .

كما نقلت الصحيفة أقوال المتهم الذي اعترف بفعلته ، وقال : “أنا مكنتش عارف أنا بعمل إيه، الشيطان شاطر، شفت المجني عليها داخلة الشقة.. دفعتها.. وطلعت المطواة ( آلة حادة / سلاح أبيض ) وحصل اللي حصل ” .

وأضاف ” وبعدين لقيت المجنى عليها قالت هكلمك تاني.. لما روحت ليها في 6 أكتوبر تاني لقيت الشرطة هناك قبضت عليا.. هي عملت لي كمين” ، وفقاً لقناة العالم .

ومن جانبها قامت الشرطة المصرية بحبس المتهم لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيق ، ويشار غلى أن حادثة مشابهة حصلت منذ عامين انتهت بالحكم على المتهم بالإعدام شنقاً .

وفي سياق منفصل ، أعلنت شركة إيفا فارما المتخصصة بالصناعات الدوائية في مصر أنها ستقوم في وقت قريب بتصدير الدواء الروسي المستخدم في علاج فيروس كورونا .

و حسب بيان الشركة فإن العقار هو ” فافيبيرافير ” وهو مشابه لدواء ” الأفيجان ” ، ويعمل على إيقاف أو تثبيط نشاطه عن التكاثر داخل الخلايا المصابة بتلك الفيروسات ، وفقاً لسكاي نيوز .

وقال  رياض أرمانيوس  العضو المنتدب للشركة ” أن الدواء ذو كفاءة في مواجهة نزلات البرد الحادة، وعدد الأمراض الفيروسية التنفسية، ويستخدم أيضا في علاج فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد -19 ” .

هذا وستكون ” إيفا فارما ”  أول شركة مصرية وعربية وإفريقية تقوم بصنع الدواء محلياً ، وتصدره للخارج، إضافة إلى دواء “رمديسيفير” الذي تنتجه الشركة أيضا للسوق المحلية، وتعمل على تصديره لبلدان في 3 قارات بالعالم .

حيث أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية خالد مجاهد عن تسجيل 128 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد ، بالإضافة إلى 17 حالة وفاة.

ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في مصر في مصر إلى 101900 حالة، تتضمن 88666 حالة تم شفاؤها، و5750 حالة وفاة، بحسب موقع روسيا اليوم.

كما صرح المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء المصري، المستشار نادر سعد ، أن مصر لشهرين قاسين وتتحسب للأسوأ فيما يتعلق بفيروس كورونا الذي تتعدد التحذيرات من تطوراته القاسية خلال الفترة المقبلة.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.