ناصيف زيتون وانتقادات حادة بسبب الخلخال .. صورة
تعرض النجم السوري ناصيف زيتون لانتقادات واسعة وكبيرة وذلك بعد ظهوره بصورة جديدة على وسائل التواصل الاجتماعي وهو يجلس على شرفة منزله ويرتدي الخلخال .
الأمر الذي أثار حسب ماجاء في موقع اخبار الفن، موجة انتقادات كبيرة ضد النجم ناصيف زيتون حيث علقت إحدى المتابعات له قائلة: “لابس خلخال أحلى من خلخال جارتنا ، فيم عبرت أخرى خلخال ؟؟ شو ناصيف صاير بنت وين المناكير ياحلوة”.
وتزايدت الانتقادات على زيتون ومنهم من هاجمه بقسوة وبكلمات شديدة، معتبرين أنه لم يحترم جمهوره وخلفيته وتقاليده، ليخرج بإطلالة “الخلخال” التي لاتناسب الرجال أبدا ولاتدل على احترامه للجمهور والمتابعين.
لكن وكما العادة في إطلالات الفنان السوري فعلى الرغم من كم الانتقادات كانت نسبة المتفاعلين المعجبين به وبشخصيته جيدة، ومتوازنة حيث طاله المديح أيضا من قبل عشاقه الذين اعتبروا خياراته في الإطلالة حرية شخصية له، ويحقّ له ارتداء ما يريد.
فيمار رد النجم ناصيف زينتون على الموضوع قائلا: الخلخال حرية شخصية متلو متل التاتو واللبس مو بالضروري كون طنط متل ماعم يقولوا الناس، بس المجتمع العربي للاسف متخلف وعندو انفصال عن الواقع.
وتابع زيتون قائلا:”أسهل شي بالحياة الكلمة الحلوة … جربوها… ببلاش.
أما على الصعيد المهني فقد حققت أغنية المغني السوري ناصيف زيتون “يا عسل” التي طرحها عبر قناته الرسمية على “يوتيوب”، وصوّر لها فيديو كليب، أكثر من 200 ألف مشاهدة خلال نحو ساعة من نشرها، فيما العدد لا يزال في ارتفاع والأغنية تلقى رواجاً كبيراً بين المتابعين.
وأغنية “يا عسل” هي من كلمات الشاعر فادي مرجان وألحان علي حسون، أما الذي تولى مهمة إخراج الفيديو كليب فهي ريشا سركيس.
وما أن طرح الفنان ناصيف زيتون أغنيته حتى انهملت التعليقات من جمهوره الذي أبدى إعجابه الكبير بالأغنية وبإنتقاءه الجيد لأغانيه.
ومن المتوقع أن تحقق أغنية “يا عسل” انتشاراً واسعاً، فمنذ أن طرح ناصيف الأغنية قبل حوالي ساعة، بلغ عدد المشاهدات على “يوتيوب” حتى الآن 200 ألف و100 مشاهدة.
وفي وقت سابق طرح الفنان السوري ناصيف زيتون ، أغنية جديدة تحمل اسم “بيروت” تضامنا مع أحداث لبنان، من كلمات يحيى صالح، وألحان أحمد بركات، وتوزيع زهر ديب.
وأطلق زيتون، الفيديو كليب الخاص بأغنيته الجديدة عبر قناته الخاصة على موقع يوتيوب تحت إدارة المخرج ريشا سركيس، لكنه غاب عن مشاهد الفيديو كليب لتكون بيروت بشوارعها وأهلها هم الأبطال.