بكاء الفنان هاني شاكر اثناء استضافته في برنامج السيرة للإعلامية وفاء الكيلاني، جاء ذلك عقب عرض البرنامج تقرير عن والدته ووالده، في بداية الحلقة والذى فكره أعاد زكريات وايام جميلة كانت للنجم برفقة والديه.
وقال شاكر اثناء اللقاء: “فاكر وفاة والدى، حيث حينها كنت في الثانوية وبيذاكر وحصلت على مجموع 55% وماما قالت لى الحمد لله إنى نجحت”.
وأضاف النجم هاني شاكر: “كنت بشم ريحة والدى في البيت بعد وفاته، وبحس إنه موجود بالفعل معى، وكان حنين ومدلعنى شوية”، وأكد أنه كان يتمنى أن يكون له أخت، معلقا: “أنا وأخواتى كنا بنساعد ماما في البيت”.
وبدا علي وجه شاكر الحزن والأسي وهو يسرد في ذكرياته مع والديه، مما أثار حزن الكيلاني، التي دعت لها بالرحمة والمغفرة، بحسب ماذكر في موقع اليوم السابع.
وأردف أنه كان يتمنى أن يكون له أخت، معلقا: “أنا وأخواتى كنا بنساعد ماما في البيت”.
وأكد هاني شاكر أنه يرى أن محاسبة أعضاء نقابة المهن الموسيقية حق أصيل للنقابة، مشيرا إلى أن موت ابنته دينا كان صعبا عليه جدا.
وتحدث الفنان هاني شاكر خلال اللقاء عن العديد من الأمور الفنية وبعض الأمور المتعلقة بحياته الشخصية، وكذلك البعيدة عن الفن وكأنها تكتب مذكراته لاسيما وأن البرنامج يعتمد في الأساس على حكايات المشاهير.
كما وبكاء الفنان هاني شاكر ايضا عندما تحدث عن وفاة ابنته، ويوم دفنها، وكيف استطاع تخطي هذة الازمة.
وفي سياق مختلف، رد الفنان هانى شاكر، نقيب الموسقيين بمصر ، على الانتقاد الحاد الذى وجهه له الفنان أحمد فلوكس ، على خلفية نعيه اليوتيوبر مصطفى حفناوى، مشدداً على أنه لم يسعى إلى الشهرة على السوشيال ميديا كما يدعى البعض.
وقال :”هانى شاكر مش ملطشة يا حبيبى ..أعمل افلام بعيد عنى..أنت اللى عاوز تأخد اللقطة مش أنا ..حسبى الله ونعمة الوكيل”.
وأضاف “شاكر”، خلال اتصال هاتفي ببرنامج تلفزيوني أن “فلوكس”، لو كان عضواً بنقابة الموسيقيين لكان “شطبه” منها.
وأردف :”السوشيال ميديا ورتنا بلاوى ..إحنا وصلنا للحضيض ..والله لو هو عندى فى النقابة لأشطبه” بحسب ما جاء على العين الإخبارية.
ولفت نقيب الموسيقيين، إلى غياب الضوابط على السوشيال ميديا هو الذى دفع البعض لكتابة أمور لا تمت للحقيقة بصلة، مشدداً على أن أحمد فلوكس لا يجيد الأعتذار ولكنه يجيد الهجوم على الآخرين.
وتابع:”أنا لا أقبل اعتذاره وأنا أخدت حقى تالت ومتلت..أنا مش بتعامل مع الصغيريين أنا بتعامل مع الناس الكبيرة ولكن للأسف غلط الصغار يقعوا فيه الكبار “.
