2496950 قرص إمفيتامين ومواد مخدرة في قبضة الداخلية السعودية

2496950 قرص
0

قامت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية بإحباط محاولات تهريب وترويج 2496950 قرص إمفيتامين، وطن و229 كغ من مادة الحشيش المخدر.

وفي تصريح للوزارة قالت فيه أن “أن المتابعة الأمنية لنشاطات الشبكات الإجرامية التي تمتهن تهريب وترويج المواد المخدرة إلى المملكة نتج عنها إحباط محاولات تهريب 2496950 قرص إمفيتامين” .

وفي بيان اخر للمتحدث الرسمي للمديرية العامة لمكافحة المخدرات السعودية قال فيه “بأنهم تمكنوا في ثلاث عمليات أمنية من الإطاحة بخلية إجرامية بمدينة الرياض، يمتهن عناصرها استقبال وترويج المواد المخدرة، حيث تم القبض عليهم، 3 مواطنين، وضُبِط في حوزتهم (2,014,940) قرص أمفيتامين مخدر “

وأضاف أنه” تمت الإطاحة بخلية إجرامية في محافظة جدة، بعد قيام عناصرها باستقبال كمية من المواد المخدرة، حيث تم قبض عليهم، مواطن ونازح، وضُبِط في حوزتهم (482,000) قرص أمفيتامين مخدر”، وفقاً لموقع سبوتنك .

وفي سياق اخر قامت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية بالإعلان عن مبادرة اعتبرها مراقبون بأنها تعني إلغاء نظام الكفالة الساري حاليًا.

وبحسب وكالة (سبوتنيك) للأنباء، جاءت المبادرة تحت عنوان “مباردة تحسين العلاقة التعاقدية”، المخصصة للعمالة الوافدة من خارج البلاد، تمكنهم من التنقل الوظيفي داخل القطاع الخاص، وسبل الخروج والعودة والخروج النهائي.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) بأن المبادرة سيتم العمل بها اعتبارًا من يوم 14 مارس من العام القادم 2021، لحمياة حقوق جميع أطراق العلاقة التعاقدية، وزيادة مرونة وفعالية وتنافسية سوق العمل.

وتنص المبادرة على إمكانية التنقل الوظيفي للعامل الوافد من الخارج، وإتاحة الفرصة أمامه للانتقال لعمل جديد حال نتهاء تعاقده، دون موافقة رب العمل.

وحددت المبادرة كذلك آليات الانتقال خلال سريان العقد شريطة الالتزام بفترة الإشعار والضوابط المحددة.

ووفقًا للمبادرة فإنه يمكن للعامل الواد الخروج والعودة، شرط تقديم طلب إشعار صاحب العمل إلكترونيًا.

ويمكن للعامل الوافد الخروج نهائيًا حال نهاية عقدة مباشرة، دون الحصول على موافقة صاحب العمل، فقط يتم إشعاره إلكترونيًا.

وأكدت وزارة العمل السعودية أن إلغاء نظام الكفالة من شأنه أن يحسن العلاقة التعاقدية، ويضع السوق السعودي أمام تنافسية أكبر مما يرفع تصنيف سوق العمل السعودي في مؤشرات التنافس الدولي.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.